المواضيع الأخيرة
أحدث الصور
اهم فوائد الزبيب كاملة
صفحة 1 من اصل 1 • {شارك}
اهم فوائد الزبيب كاملة
فوائد الزبيب للجنس ، فوائد الزبيب للرجيم ، فوائد الزبيب للبشرة ، فوائد الزبيب للذاكرة ، فوائد الزبيب الاصفر ، فوائد الزبيب الاسود ، فوائد الزبيب للتسمين ، فوائد الزبيب للاطفال
فوائد أكل الزبيب على الريق
للزبيب فوائدٌ عديدةٌ لجسم الإنسان، وخاصةً إذا تمّ تناوله على الريق مباشرةً، ومن هذه الفوائد ما يأتي:
• الحفاظ على نسبة الكولسترول في الدم وبقائها معتدلةً، والحدّ من نسبة الكولسترول الضارّ للجسم.
• التحكّم في ضغط الدم، وذلك من خلال إبقائه بمستواه الطبيعي.
• تقوية عمل القلب، ووقايته من الأمراض التي من الممكن أن تصيبه، كتضخّم القلب، وانسداد الشرايين.
• التخلّص من الكحة، والقضاء على البلغم المتجمع في الرأتين.
• يقي الجسم من الإصابة بالسرطان، وذلك بسبب احتوائه على مواد مضادةٍ للأكسدة.
• يحفز عمل جهاز المناعة، لمقاومة الفيروسات والجراثيم.
• يحمي الأسنان من التسوّس، ويمنع تشكل طبقة الكلس عليها.
• زيادة الرغبة الجنسية لدى الرجال بشكلٍ خاصّ، وخاصّةً إذا تمّ تناوله صباحاً على الريق.
• يساعد الجهاز الهضمي على القيام بوظائفه بشكلٍ جيدٍ، وذلك من خلال تسهيل الهضم، والتخلص من الإمساك باعتباره مليّناً طبيعيّاً.
• تقوية الذاكرة، وحماية الشخص من الإصابة بالخرف أو الزهايمر.
• تقوية عمل العين، من خلال تقوية البصر.
• تنشيط عمل كريات الدم الحمراء في الجسم، ومعالجة فقر الدم والأنيميا.
كيفية عمل الزبيب
يتم عمل الزبيب من خلال اتّباع الخطوات الآتية:
• الحصول على كميةٍ مناسبةٍ من عناقيد العنب الطازج والصلب، وغسله جيداً لأكثر من مرةٍ، وذلك من أجل التخلّص من الأوساخ والشوائب الملتصقة به.
• تصفية العنب باستخدام مصفاة الطبيخ ذات الثقوب الكبيرة، للتخلّص من المياه الزائدة.
• إزالة حبات العنب عن العناقيد، وتغطيتها بقطعةٍ من الشاش بشكلٍ جيدٍ.
• ترك العنب المغطّى في مكانٍ يمتاز بدخول الشمس إليه وبتهويةٍ ممتازةٍ، وتركه لشهرٍ كاملٍ.
• دهن العنب بقليلٍ من الزيت النباتي بعد التأكد من جفافه جيداً؛ وذلك من أجل إضفاء اللمعة عليه، ومنحه لوناً جذاباً، ثمّ تخزينه في أكياسٍ بلاستيكيةٍ محكمة الإغلاق، استعداداً للاستعمال المستقبلي.
افضل فوائد على الريق
الزبيب هو عبارة عن عنب مجفّف، وقد اهتمت الدّراسات العلمية في السّنوات الأخيرة بفوائد الزّبيب الصحيّة، حيث إنّه يحتوي على المُركّبات المُتعدّدة كالفينول، والأحماض الفينوليّة التي يمكن أن تُعزى لها العديد من الفوائد الصحيّة المرتبطة به، ويتسبّب تجفيف العنب لإنتاج الزبيب خسارة في البعض من هذه المواد، إلا أنّ سعة الزّبيب في مقاومة الأكسدة والمجموع الكليّ لمركبات الفينول المُتعدّدة يبقى دون تغيير، كما أنّ تناول العنب الطّازج أو الزّبيب بنفس الكميّة ينتج عنه ظهور نفس مستوى المواد النّاتجة عن تمثيل أحماض الفينول في البول، ممّا يدلّ على أنّ الأحماض الفينولية في الزّبيب متاحة للجسم أكثر ممّا هي عليه في العنب.
المحتوى الغذائيّ في الزّبيب
يرتبط تناول العنب الطّازج والزّبيب وعصير العنب بارتفاع القيمة التغذويّة للحمية، وقد وُجِد أنّ حمية الأشخاص الذين يتناولون العنب تكون أعلى بمحتواها من الفاكهة، وأقل بالدّهون المُشبعة والسكّر المُضاف، بالإضافة إلى زيادة نسبة فيتامين (أ)، وفيتامين (ج)، والكالسيوم، والبوتاسيوم.
التّركيب التغذويّ للزّبيب
يزن الكوب الواحد من الزبيب 145 جم ، ويحتوي بالمعدل على العناصر الغذائية الآتية
• الماء: 15 جم.
• السّعرات الحراريّة: 435 سعر حراريّ.
• البروتين: 5 جم.
• الدّهون الكُليّة: 1 جم.
• الكربوهيدرات: 115 جم.
• الألياف الغذائيّة: 5.8 جم.
• الكالسيوم: 71 ملجم.
• الحديد: 3 ملجم.
• البوتاسيوم: 1089 ملجم.
• الصّوديوم: 17 ملجم.
• فيتامين أ: 12 وحدة دولية.
• الثّيامين: 0.23 ملجم.
• الرّيبوفلاڤين: 0.13 ملجم.
• النّياسين: 1.2 ملجم.
• فيتامين ج: 5 ملجم.
كيفية عمل الزبيب
يتم عمل الزبيب من خلال اتّباع الخطوات الآتية:
• الحصول على كميةٍ مناسبةٍ من عناقيد العنب الطازج والصلب، وغسله جيداً لأكثر من مرةٍ، وذلك من أجل التخلّص من الأوساخ والشوائب الملتصقة به.
• تصفية العنب باستخدام مصفاة الطبيخ ذات الثقوب الكبيرة، للتخلّص من المياه الزائدة.
• إزالة حبات العنب عن العناقيد، وتغطيتها بقطعةٍ من الشاش بشكلٍ جيدٍ.
• ترك العنب المغطّى في مكانٍ يمتاز بدخول الشمس إليه وبتهويةٍ ممتازةٍ، وتركه لشهرٍ كاملٍ.
• دهن العنب بقليلٍ من الزيت النباتي بعد التأكد من جفافه جيداً؛ وذلك من أجل إضفاء اللمعة عليه، ومنحه لوناً جذاباً، ثمّ تخزينه في أكياسٍ بلاستيكيةٍ محكمة الإغلاق، استعداداً للاستعمال المستقبلي.
أهم فوائد الزّبيب
هناك العديد من الفوائد الصحية للزّبيب، منها:
• خفض خطر الإصابة بتسوّس الأسنان، على عكس ما يمكن تصوّره عن هذا الغذاء الحلو اللّزج القابل للالتصاق بالأسنان، وجد العلماء أنّ مركبات الفيتوكيميكال الموجودة في الزّبيب قادرة على محاربة البكتيريا التي تُسبّب تسوّس الأسنان، وبعض أمراض اللّثة، حيث وجد فيه خمس مواد تساعد على محاربة التسوّس، منها حمض الأوليانوليك (Oleanolic acid) الذي استطاع في هذه الدّراسة أن يُبطِيء أو يوقف نموّ نوعين من البكتيريا الموجودة في الفم، وهما (Strpetococuus mutans) التي تُسبّب تسوس الأسنان، و(Porphyromonas gingivalis) التي تُسبّب مرض اللّثة، كما وُجِد أنّ هذا الفيتوكيميكال يمنع التصاق البكتيريا المُسبّبة للتسوّس بالأسطح، ممّا قد يلعب دوراً في منعها من الالتصاق بالأسنان وتكوين التسوّسات.
• المساعدة في التّحكم بسكّر الدّم.
• خفض ضغط الدّم، حيث وجدت دراسة أنّ تناول الزّبيب ثلاث مرّات يوميّاً يخفض من ضغط الدّم بشكل بسيط،[٤] كما وجدت دراسة أنّ تناول العنب المُجفّف بالتّفريز الكامل يخفض ضغط الدّم، ووجدت دراسة أخرى أنّ تناول عصير العنب يخفض من ضغط الدّم، في حين لم تجد دراسات أخرى هذا الأثر لعصير العنب.
• خفض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدمويّة، حيث إنّه يُقلّل من مستوى الكوليسترول السّيء (LDL) ومن أكسدتِهِ ، كما أنّ لأثره في التّحكم بسكّر الدّم وفي خفض ضغط الدّم دوراً في خفض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدمويّة، وفي إحدى الدّراسات وُجِد أنّ تناول كوب من الزّبيب يوميّاً مع ممارسة رياضة المشي بانتظام يُخفّف من الجوع، ويُقلّل من مستوى الكوليسترول السّيء، وتُعزى هذه التّأثيرات إلى محتوى الزّبيب من الألياف الغذائيّة والمركّبات مُتعدّدة الفينول، حيث يمكن أن يصل محتوى الكوب الواحد من الزبيب إلى 10 جرام من الألياف الغذائيّة، 3 جم منها من الألياف الذّائبة في الماء، و 850 ملجم من المُركّبات مُتعدّدة الفينول التي تتعارض مع امتصاص الكوليسترول، كما وجدت بعض الدّراسات الأوليّة قدرة لعصير العنب في الوقاية من أمراض القلب عن طريق خفض كوليسترول الدّم، وخفض الالتهاب، ومنع تكوّن الخثرات.
• المساهمة في الشّعور بالشّبع وضبط تناول السّعرات الحراريّة، حيث وجد أنّ تناول الزّبيب كوجبة خفيفة بعد المدرسة يُخفّف من كميّة الطّعام الكُلّية المتناولَة يوميّاً من قِبَل الأطفال، كما وُجِد أنّ تناول الزّبيب قبل وجبة الغداء يُقلّل من كمّية الطّعام المُستهلكة، ولذلك يُعتَقَد أنّ للزّبيب دوراً في محاربة السُّمنة والتّحكم في الوزن، حيث إنّه يُعتبر مصدراً للألياف الغذائيّة، كما أنّه يؤثّر على هرمونات الشّبع في الجسم.
• يُعتبر الزّبيب مصدراً للحديد غير الهيميّ.
• يمكن أن يُحسّن مُستخلص العنب من الأداء الرياضيّ.
• وجدت دراسة أنّ تناول عصير العنب مدّة 12 أسبوعاً يُحسّن من القدرات اللفظيّة في حالات ضعف القدرات العقليّة المُتعلّقة بتقدّم السّن، في حين لم تجد هذه الدّراسة دوراً لعصير العنب في تحسين الذّاكرة.
• تحسين بعض جوانب المتلازمة الأيضيّة (مجموعة من المشاكل الصحيّة التي ترفع خطر الإصابة بأمراض القلب)، حيث تقترح بعض الدّراسات الأوليّة أنّ تناول العنب الكامل المُجفّف بالتّفريز مدّة 30 يوماً يُحسّن من ضغط الدّم في المصابين بالمتلازمة الأيضيّة.
• يمكن أن يُحسّن تناول الزّبيب من حالات الإمساك.
فوائد الزبيب للذاكرة
يحتوي الزبيب على نسبةٍ مرتفعةٍ من فيتامين ب والمواد المعدنية ممّا يُساعد على تقوية الجهاز العصبي وبالتالي فهو يُعتبر مقوياً طبيعياً للذاكرة، كما ويعد مقوياً للمخ ولذلك يُنصح بتناوله من قبل الأشخاص المقبلين على الامتحانات لتحسين أدائهم، كما ويمكن للزبيب أن يقي من مرض الزهايمر لاحتوائه على مضادات الأكسدة.
فوائد الزبيب الأصفر
هناك العديد من الفوائد التي يحصل عليها الإنسان عند تناوله للزبيب الأصفر وهي:
•توفير العديد من مضادات الأكسدة التي يحتاج لها جسم الإنسان، والتي تقوم بحمايته من خطر التعرض لمرض السرطان، بالإضافة إلى مقاومته للشقوق الحرة، التي تؤدي إلى الإصابة بالسرطانات المختلفة.
•له قدرة كبيرة في علاج فقر الدم (الأنيميا)، وذلك لاحتوائه على نسب عالية من عنصر الحديد والنحاس، فالحديد يعمل على بناء كريات الدم الحمراء من جديد، وبالتالي تقوية الدم وتعويض النقص الحاصل فيه.
• حماية الإنسان من الإصابة بالأمراض المتعلقة بالعين والنظر؛ كالإصابة بعتمة العين، والاضطراب البصري، وذلك لاحتوائه على مضادات الأكسدة التي تعمل على حماية العين.
• يعد علاجاً فعالاً للالتهابات التي تصيب الإنسان، بالإضافة إلى حمايته من خطر التعرض للحمّى، ويعد قاتلاً للبكتيريا التي تنتج داخل الجسم، وذلك لاحتوائه على مركب البوليفينولات.
• له قدرة عالية في التخفيف من حدة المشكلات التي تصيب المعدة، بالإضافة إلى حماية الجسم من التعرض للإصابة بالالتهاب المفاصل والنقرص، والحد من الحموضة المزعجة التي تصيب المعدة، وذلك لاحتوائه على نسب عالية من البوتاسيوم والماغنيسيوم.
• يجب على النساء تناوله بين الوجبات اليومية، وذلك لأنه يساعد على الحفاظ على معدل الكالسيوم الضروري داخل الجسم، وبالتالي الحماية تقوية العظام، وحمايتها من خطر التعرض لمرض هشاشة العظام.
• الحد من نمو البكتيريا الضارة داخل الفم، بالإضافة إلى دوره الفعال في المحافظة على نظافة الأسنان وتقويتها، فهو يعد من أنواع الحلويات التي لا يوجد لها أي تأثيرات سلبية على الأسنان كغيرها من الحلويات، وذلك لاحتوائه على مركب الأولينوليك.
• تسهيل عملية الهضم، والتخلص من السموم العالقة في المعدة، بالإضافة إلى علاجه للإمساك الحاد، وقدرته العالية على امتصاص الجسم للمياه، وذلك لاحتوائه على نسب عالية من الألياف.
• له قدرة عالية على تقوية جهاز المناعة داخل جسم الإنسان، بالإضافة إلى مساعدة الجسم على التفاعل مع الفيتامينات الضرورية له، وذلك لاحتوائه على نسب عالية من السكريات الضرورية للجسم، وينصح بتناوله قبل القيام بأي نوع من أنواع الرياضة.
فوائد الزبيب للأطفال الرضع
يعتبر الزبيب من أكثر الأغذية المهمة للطفل الرضيع؛ نظراً لاحتوائه على العديد من العناصر الغذائية الضرورية للجسم والتي سنذكرها كما يأتي:
• زيادة نمو الرضيع، حيث يحتوي على الكالسيوم، والحديد، والسكريات، والدهون، بالإضافة إلى الألياف.
• الوقاية من الإصابة بتسوس الأسنان، بالإضافة إلى الوقاية من التهاب اللثة.
• مد جسم الرضيع بالطاقة؛ نظراً لاحتوائه على كميات كبيرة من السعرات الحراريّة والسكريات.
• الحفاظ على قوة عظام الرضيع، وزيادة نموها، وحمايتها من الترقق، والتكسر.
• علاج مشاكل الجهاز الهضمي وتليّن الأمعاء، وبالتالي التخلص من الإمساك، وعسر الهضم، وآلام البطن التي تحدث بسبب تناول الحليب بكثرة.
• تقليل مشاكل الجهاز التنفسي التي تصيب الرضع، وخاصة الربو، والإنفلونزا، ونزلات البرد، بالإضافة إلى طرد البلغم.
• فتح الشهية، وبالتالي زيادة وزن الرضيع.
• تقليل حالات التقيؤ لدى الرضع.
فوائد الزبيب العامة
• علاج أمراض الكبد، والمرارة.
• تثبيت الحمل، ومنح الطاقة اللازمة للمرأة الحامل.
• تنظيم مستوى ضغط الدم في الجسم.
• تقليل الشعور بالإرهاق والتعب.
• علاج التهابات الطحال والمفاصل.
• تنقية الصوت.
• منح الشعور بالشبع؛ نظراً لاحتوائه على كمية مرتفعة من الألياف.
• تحسين الحالة النفسية، وتقليل حدة التوتر والعصبية الزائدة؛ بسبب احتوائه على الفوسفور، والبوتاسيوم.
• الحفاظ على صحة الجلد، وحماية البشرة من أضرار أشعة الشمس.
• الحفاظ على لون الشعر الطبيعي، ومنع تساقطه وتلفه.
• علاج مرض النقرس.
• علاج الجدري، والحكة الجلدية.
• علاج أمراض الرئة والصدر.
• تقوية الجهاز المناعي، ومكافحة البكتيريا والفيروسات التي تؤدي إلى إصابة الجسم بالعدوات المختلفة.
• تحفيز العرق، وتخليص الجسم من السموم المتراكة بداخله.
• القضاء على الجذور الحرة التي تؤدي إلى الإصابة بأمراض السرطان المختلفة، وقتل الخلايا السرطانية؛ نظراً لاحتوائه على خصائص مضادة للأكسدة.
• تقليل نسبة الحموضة، إذ يحتوي على نسبة مرتفعة من البوتاسيوم، والمغنيسيوم.
• الحفاظ على صحة القلب والشرايين، وتنشيط الدورة الدموية.
• الحفاظ على صحة العيون، وتقوية النظر.
• الوقاية من التعرض لمرض الأنيميا وفقر الدم؛ بسبب احتوائه على نسبة مرتفعة من الحديد الذي يساهم في زيادة الهيموجلوبين في الدم.
التّأثيرات السلبيّة والعوارض الجانبية
يعتبر تناول العنب والزّبيب آمناً بشكل عام عندما يتمّ استهلاكه بالكميّات الاعتياديّة في الحِمية، كما يعتبر استعمالهما آمناً بالجرعات العلاجيّة، ولكن يمكن أن يؤدّي تناول العنب أو العنب المُجفّف أو الزّبيب بكميّات عالية إلى الإسهال، كما يمكن أن يُسبّب ظهور بعض الأعراض الجانبية المُحتملة، والتي تشمل الاضطراب المعويّ، وسوء الهضم، والغثيان، والقيء، والكحّة، وجفاف الفم، والتهاب الحلق، والعدوى، والصّداع، ومشاكل في العضلات. يجب الانتباه عند تناول العنب والزّبيب بكميات علاجيّة ألّا تتجاوز الكميّات الاعتياديّة الموجودة في الحميّة في الحالات الآتية:
• الحمل والرّضاعة: لا تتوفّر معلومات كافية عن مدى أمان الكميّات العلاجيّة من العنب والزّبيب أثناء الحمل، لذلك يجب عدم تجاوز تناول الكميّات الاعتياديّة في هذه الحالات.
• اضطرابات النّزيف: يمكن أن يُبطئ تناول العنب من تخثّر الدّم.
• العمليّات الجراحيّة: حيث كما ذكرنا أنّ تناول العنب بكميات عالية (علاجية) يؤخر تخثّر الدّم، ويمكن أن يزيد من احتماليّة النّزيف أثناء العمليّات الجراحيّة وبعدها، ولذلك يجب التّوقف عن تناوله بكميّات علاجيّة قبل مواعيد العمليّات الجراحيّة بأسبوعين على الأقل.
• يجب استشارة الطّبيب قبل تناول الزّبيب بكميّات علاجيّة، خاصة في حال تناول الأدوية، حيث إنّهما يمكن أن يتفاعلا مع بعض أنواع الأدوية تفاعلاً متوسّطاً.
فوائد أكل الزبيب على الريق
للزبيب فوائدٌ عديدةٌ لجسم الإنسان، وخاصةً إذا تمّ تناوله على الريق مباشرةً، ومن هذه الفوائد ما يأتي:
• الحفاظ على نسبة الكولسترول في الدم وبقائها معتدلةً، والحدّ من نسبة الكولسترول الضارّ للجسم.
• التحكّم في ضغط الدم، وذلك من خلال إبقائه بمستواه الطبيعي.
• تقوية عمل القلب، ووقايته من الأمراض التي من الممكن أن تصيبه، كتضخّم القلب، وانسداد الشرايين.
• التخلّص من الكحة، والقضاء على البلغم المتجمع في الرأتين.
• يقي الجسم من الإصابة بالسرطان، وذلك بسبب احتوائه على مواد مضادةٍ للأكسدة.
• يحفز عمل جهاز المناعة، لمقاومة الفيروسات والجراثيم.
• يحمي الأسنان من التسوّس، ويمنع تشكل طبقة الكلس عليها.
• زيادة الرغبة الجنسية لدى الرجال بشكلٍ خاصّ، وخاصّةً إذا تمّ تناوله صباحاً على الريق.
• يساعد الجهاز الهضمي على القيام بوظائفه بشكلٍ جيدٍ، وذلك من خلال تسهيل الهضم، والتخلص من الإمساك باعتباره مليّناً طبيعيّاً.
• تقوية الذاكرة، وحماية الشخص من الإصابة بالخرف أو الزهايمر.
• تقوية عمل العين، من خلال تقوية البصر.
• تنشيط عمل كريات الدم الحمراء في الجسم، ومعالجة فقر الدم والأنيميا.
كيفية عمل الزبيب
يتم عمل الزبيب من خلال اتّباع الخطوات الآتية:
• الحصول على كميةٍ مناسبةٍ من عناقيد العنب الطازج والصلب، وغسله جيداً لأكثر من مرةٍ، وذلك من أجل التخلّص من الأوساخ والشوائب الملتصقة به.
• تصفية العنب باستخدام مصفاة الطبيخ ذات الثقوب الكبيرة، للتخلّص من المياه الزائدة.
• إزالة حبات العنب عن العناقيد، وتغطيتها بقطعةٍ من الشاش بشكلٍ جيدٍ.
• ترك العنب المغطّى في مكانٍ يمتاز بدخول الشمس إليه وبتهويةٍ ممتازةٍ، وتركه لشهرٍ كاملٍ.
• دهن العنب بقليلٍ من الزيت النباتي بعد التأكد من جفافه جيداً؛ وذلك من أجل إضفاء اللمعة عليه، ومنحه لوناً جذاباً، ثمّ تخزينه في أكياسٍ بلاستيكيةٍ محكمة الإغلاق، استعداداً للاستعمال المستقبلي.
افضل فوائد على الريق
الزبيب هو عبارة عن عنب مجفّف، وقد اهتمت الدّراسات العلمية في السّنوات الأخيرة بفوائد الزّبيب الصحيّة، حيث إنّه يحتوي على المُركّبات المُتعدّدة كالفينول، والأحماض الفينوليّة التي يمكن أن تُعزى لها العديد من الفوائد الصحيّة المرتبطة به، ويتسبّب تجفيف العنب لإنتاج الزبيب خسارة في البعض من هذه المواد، إلا أنّ سعة الزّبيب في مقاومة الأكسدة والمجموع الكليّ لمركبات الفينول المُتعدّدة يبقى دون تغيير، كما أنّ تناول العنب الطّازج أو الزّبيب بنفس الكميّة ينتج عنه ظهور نفس مستوى المواد النّاتجة عن تمثيل أحماض الفينول في البول، ممّا يدلّ على أنّ الأحماض الفينولية في الزّبيب متاحة للجسم أكثر ممّا هي عليه في العنب.
المحتوى الغذائيّ في الزّبيب
يرتبط تناول العنب الطّازج والزّبيب وعصير العنب بارتفاع القيمة التغذويّة للحمية، وقد وُجِد أنّ حمية الأشخاص الذين يتناولون العنب تكون أعلى بمحتواها من الفاكهة، وأقل بالدّهون المُشبعة والسكّر المُضاف، بالإضافة إلى زيادة نسبة فيتامين (أ)، وفيتامين (ج)، والكالسيوم، والبوتاسيوم.
التّركيب التغذويّ للزّبيب
يزن الكوب الواحد من الزبيب 145 جم ، ويحتوي بالمعدل على العناصر الغذائية الآتية
• الماء: 15 جم.
• السّعرات الحراريّة: 435 سعر حراريّ.
• البروتين: 5 جم.
• الدّهون الكُليّة: 1 جم.
• الكربوهيدرات: 115 جم.
• الألياف الغذائيّة: 5.8 جم.
• الكالسيوم: 71 ملجم.
• الحديد: 3 ملجم.
• البوتاسيوم: 1089 ملجم.
• الصّوديوم: 17 ملجم.
• فيتامين أ: 12 وحدة دولية.
• الثّيامين: 0.23 ملجم.
• الرّيبوفلاڤين: 0.13 ملجم.
• النّياسين: 1.2 ملجم.
• فيتامين ج: 5 ملجم.
كيفية عمل الزبيب
يتم عمل الزبيب من خلال اتّباع الخطوات الآتية:
• الحصول على كميةٍ مناسبةٍ من عناقيد العنب الطازج والصلب، وغسله جيداً لأكثر من مرةٍ، وذلك من أجل التخلّص من الأوساخ والشوائب الملتصقة به.
• تصفية العنب باستخدام مصفاة الطبيخ ذات الثقوب الكبيرة، للتخلّص من المياه الزائدة.
• إزالة حبات العنب عن العناقيد، وتغطيتها بقطعةٍ من الشاش بشكلٍ جيدٍ.
• ترك العنب المغطّى في مكانٍ يمتاز بدخول الشمس إليه وبتهويةٍ ممتازةٍ، وتركه لشهرٍ كاملٍ.
• دهن العنب بقليلٍ من الزيت النباتي بعد التأكد من جفافه جيداً؛ وذلك من أجل إضفاء اللمعة عليه، ومنحه لوناً جذاباً، ثمّ تخزينه في أكياسٍ بلاستيكيةٍ محكمة الإغلاق، استعداداً للاستعمال المستقبلي.
أهم فوائد الزّبيب
هناك العديد من الفوائد الصحية للزّبيب، منها:
• خفض خطر الإصابة بتسوّس الأسنان، على عكس ما يمكن تصوّره عن هذا الغذاء الحلو اللّزج القابل للالتصاق بالأسنان، وجد العلماء أنّ مركبات الفيتوكيميكال الموجودة في الزّبيب قادرة على محاربة البكتيريا التي تُسبّب تسوّس الأسنان، وبعض أمراض اللّثة، حيث وجد فيه خمس مواد تساعد على محاربة التسوّس، منها حمض الأوليانوليك (Oleanolic acid) الذي استطاع في هذه الدّراسة أن يُبطِيء أو يوقف نموّ نوعين من البكتيريا الموجودة في الفم، وهما (Strpetococuus mutans) التي تُسبّب تسوس الأسنان، و(Porphyromonas gingivalis) التي تُسبّب مرض اللّثة، كما وُجِد أنّ هذا الفيتوكيميكال يمنع التصاق البكتيريا المُسبّبة للتسوّس بالأسطح، ممّا قد يلعب دوراً في منعها من الالتصاق بالأسنان وتكوين التسوّسات.
• المساعدة في التّحكم بسكّر الدّم.
• خفض ضغط الدّم، حيث وجدت دراسة أنّ تناول الزّبيب ثلاث مرّات يوميّاً يخفض من ضغط الدّم بشكل بسيط،[٤] كما وجدت دراسة أنّ تناول العنب المُجفّف بالتّفريز الكامل يخفض ضغط الدّم، ووجدت دراسة أخرى أنّ تناول عصير العنب يخفض من ضغط الدّم، في حين لم تجد دراسات أخرى هذا الأثر لعصير العنب.
• خفض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدمويّة، حيث إنّه يُقلّل من مستوى الكوليسترول السّيء (LDL) ومن أكسدتِهِ ، كما أنّ لأثره في التّحكم بسكّر الدّم وفي خفض ضغط الدّم دوراً في خفض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدمويّة، وفي إحدى الدّراسات وُجِد أنّ تناول كوب من الزّبيب يوميّاً مع ممارسة رياضة المشي بانتظام يُخفّف من الجوع، ويُقلّل من مستوى الكوليسترول السّيء، وتُعزى هذه التّأثيرات إلى محتوى الزّبيب من الألياف الغذائيّة والمركّبات مُتعدّدة الفينول، حيث يمكن أن يصل محتوى الكوب الواحد من الزبيب إلى 10 جرام من الألياف الغذائيّة، 3 جم منها من الألياف الذّائبة في الماء، و 850 ملجم من المُركّبات مُتعدّدة الفينول التي تتعارض مع امتصاص الكوليسترول، كما وجدت بعض الدّراسات الأوليّة قدرة لعصير العنب في الوقاية من أمراض القلب عن طريق خفض كوليسترول الدّم، وخفض الالتهاب، ومنع تكوّن الخثرات.
• المساهمة في الشّعور بالشّبع وضبط تناول السّعرات الحراريّة، حيث وجد أنّ تناول الزّبيب كوجبة خفيفة بعد المدرسة يُخفّف من كميّة الطّعام الكُلّية المتناولَة يوميّاً من قِبَل الأطفال، كما وُجِد أنّ تناول الزّبيب قبل وجبة الغداء يُقلّل من كمّية الطّعام المُستهلكة، ولذلك يُعتَقَد أنّ للزّبيب دوراً في محاربة السُّمنة والتّحكم في الوزن، حيث إنّه يُعتبر مصدراً للألياف الغذائيّة، كما أنّه يؤثّر على هرمونات الشّبع في الجسم.
• يُعتبر الزّبيب مصدراً للحديد غير الهيميّ.
• يمكن أن يُحسّن مُستخلص العنب من الأداء الرياضيّ.
• وجدت دراسة أنّ تناول عصير العنب مدّة 12 أسبوعاً يُحسّن من القدرات اللفظيّة في حالات ضعف القدرات العقليّة المُتعلّقة بتقدّم السّن، في حين لم تجد هذه الدّراسة دوراً لعصير العنب في تحسين الذّاكرة.
• تحسين بعض جوانب المتلازمة الأيضيّة (مجموعة من المشاكل الصحيّة التي ترفع خطر الإصابة بأمراض القلب)، حيث تقترح بعض الدّراسات الأوليّة أنّ تناول العنب الكامل المُجفّف بالتّفريز مدّة 30 يوماً يُحسّن من ضغط الدّم في المصابين بالمتلازمة الأيضيّة.
• يمكن أن يُحسّن تناول الزّبيب من حالات الإمساك.
فوائد الزبيب للذاكرة
يحتوي الزبيب على نسبةٍ مرتفعةٍ من فيتامين ب والمواد المعدنية ممّا يُساعد على تقوية الجهاز العصبي وبالتالي فهو يُعتبر مقوياً طبيعياً للذاكرة، كما ويعد مقوياً للمخ ولذلك يُنصح بتناوله من قبل الأشخاص المقبلين على الامتحانات لتحسين أدائهم، كما ويمكن للزبيب أن يقي من مرض الزهايمر لاحتوائه على مضادات الأكسدة.
فوائد الزبيب الأصفر
هناك العديد من الفوائد التي يحصل عليها الإنسان عند تناوله للزبيب الأصفر وهي:
•توفير العديد من مضادات الأكسدة التي يحتاج لها جسم الإنسان، والتي تقوم بحمايته من خطر التعرض لمرض السرطان، بالإضافة إلى مقاومته للشقوق الحرة، التي تؤدي إلى الإصابة بالسرطانات المختلفة.
•له قدرة كبيرة في علاج فقر الدم (الأنيميا)، وذلك لاحتوائه على نسب عالية من عنصر الحديد والنحاس، فالحديد يعمل على بناء كريات الدم الحمراء من جديد، وبالتالي تقوية الدم وتعويض النقص الحاصل فيه.
• حماية الإنسان من الإصابة بالأمراض المتعلقة بالعين والنظر؛ كالإصابة بعتمة العين، والاضطراب البصري، وذلك لاحتوائه على مضادات الأكسدة التي تعمل على حماية العين.
• يعد علاجاً فعالاً للالتهابات التي تصيب الإنسان، بالإضافة إلى حمايته من خطر التعرض للحمّى، ويعد قاتلاً للبكتيريا التي تنتج داخل الجسم، وذلك لاحتوائه على مركب البوليفينولات.
• له قدرة عالية في التخفيف من حدة المشكلات التي تصيب المعدة، بالإضافة إلى حماية الجسم من التعرض للإصابة بالالتهاب المفاصل والنقرص، والحد من الحموضة المزعجة التي تصيب المعدة، وذلك لاحتوائه على نسب عالية من البوتاسيوم والماغنيسيوم.
• يجب على النساء تناوله بين الوجبات اليومية، وذلك لأنه يساعد على الحفاظ على معدل الكالسيوم الضروري داخل الجسم، وبالتالي الحماية تقوية العظام، وحمايتها من خطر التعرض لمرض هشاشة العظام.
• الحد من نمو البكتيريا الضارة داخل الفم، بالإضافة إلى دوره الفعال في المحافظة على نظافة الأسنان وتقويتها، فهو يعد من أنواع الحلويات التي لا يوجد لها أي تأثيرات سلبية على الأسنان كغيرها من الحلويات، وذلك لاحتوائه على مركب الأولينوليك.
• تسهيل عملية الهضم، والتخلص من السموم العالقة في المعدة، بالإضافة إلى علاجه للإمساك الحاد، وقدرته العالية على امتصاص الجسم للمياه، وذلك لاحتوائه على نسب عالية من الألياف.
• له قدرة عالية على تقوية جهاز المناعة داخل جسم الإنسان، بالإضافة إلى مساعدة الجسم على التفاعل مع الفيتامينات الضرورية له، وذلك لاحتوائه على نسب عالية من السكريات الضرورية للجسم، وينصح بتناوله قبل القيام بأي نوع من أنواع الرياضة.
فوائد الزبيب للأطفال الرضع
يعتبر الزبيب من أكثر الأغذية المهمة للطفل الرضيع؛ نظراً لاحتوائه على العديد من العناصر الغذائية الضرورية للجسم والتي سنذكرها كما يأتي:
• زيادة نمو الرضيع، حيث يحتوي على الكالسيوم، والحديد، والسكريات، والدهون، بالإضافة إلى الألياف.
• الوقاية من الإصابة بتسوس الأسنان، بالإضافة إلى الوقاية من التهاب اللثة.
• مد جسم الرضيع بالطاقة؛ نظراً لاحتوائه على كميات كبيرة من السعرات الحراريّة والسكريات.
• الحفاظ على قوة عظام الرضيع، وزيادة نموها، وحمايتها من الترقق، والتكسر.
• علاج مشاكل الجهاز الهضمي وتليّن الأمعاء، وبالتالي التخلص من الإمساك، وعسر الهضم، وآلام البطن التي تحدث بسبب تناول الحليب بكثرة.
• تقليل مشاكل الجهاز التنفسي التي تصيب الرضع، وخاصة الربو، والإنفلونزا، ونزلات البرد، بالإضافة إلى طرد البلغم.
• فتح الشهية، وبالتالي زيادة وزن الرضيع.
• تقليل حالات التقيؤ لدى الرضع.
فوائد الزبيب العامة
• علاج أمراض الكبد، والمرارة.
• تثبيت الحمل، ومنح الطاقة اللازمة للمرأة الحامل.
• تنظيم مستوى ضغط الدم في الجسم.
• تقليل الشعور بالإرهاق والتعب.
• علاج التهابات الطحال والمفاصل.
• تنقية الصوت.
• منح الشعور بالشبع؛ نظراً لاحتوائه على كمية مرتفعة من الألياف.
• تحسين الحالة النفسية، وتقليل حدة التوتر والعصبية الزائدة؛ بسبب احتوائه على الفوسفور، والبوتاسيوم.
• الحفاظ على صحة الجلد، وحماية البشرة من أضرار أشعة الشمس.
• الحفاظ على لون الشعر الطبيعي، ومنع تساقطه وتلفه.
• علاج مرض النقرس.
• علاج الجدري، والحكة الجلدية.
• علاج أمراض الرئة والصدر.
• تقوية الجهاز المناعي، ومكافحة البكتيريا والفيروسات التي تؤدي إلى إصابة الجسم بالعدوات المختلفة.
• تحفيز العرق، وتخليص الجسم من السموم المتراكة بداخله.
• القضاء على الجذور الحرة التي تؤدي إلى الإصابة بأمراض السرطان المختلفة، وقتل الخلايا السرطانية؛ نظراً لاحتوائه على خصائص مضادة للأكسدة.
• تقليل نسبة الحموضة، إذ يحتوي على نسبة مرتفعة من البوتاسيوم، والمغنيسيوم.
• الحفاظ على صحة القلب والشرايين، وتنشيط الدورة الدموية.
• الحفاظ على صحة العيون، وتقوية النظر.
• الوقاية من التعرض لمرض الأنيميا وفقر الدم؛ بسبب احتوائه على نسبة مرتفعة من الحديد الذي يساهم في زيادة الهيموجلوبين في الدم.
التّأثيرات السلبيّة والعوارض الجانبية
يعتبر تناول العنب والزّبيب آمناً بشكل عام عندما يتمّ استهلاكه بالكميّات الاعتياديّة في الحِمية، كما يعتبر استعمالهما آمناً بالجرعات العلاجيّة، ولكن يمكن أن يؤدّي تناول العنب أو العنب المُجفّف أو الزّبيب بكميّات عالية إلى الإسهال، كما يمكن أن يُسبّب ظهور بعض الأعراض الجانبية المُحتملة، والتي تشمل الاضطراب المعويّ، وسوء الهضم، والغثيان، والقيء، والكحّة، وجفاف الفم، والتهاب الحلق، والعدوى، والصّداع، ومشاكل في العضلات. يجب الانتباه عند تناول العنب والزّبيب بكميات علاجيّة ألّا تتجاوز الكميّات الاعتياديّة الموجودة في الحميّة في الحالات الآتية:
• الحمل والرّضاعة: لا تتوفّر معلومات كافية عن مدى أمان الكميّات العلاجيّة من العنب والزّبيب أثناء الحمل، لذلك يجب عدم تجاوز تناول الكميّات الاعتياديّة في هذه الحالات.
• اضطرابات النّزيف: يمكن أن يُبطئ تناول العنب من تخثّر الدّم.
• العمليّات الجراحيّة: حيث كما ذكرنا أنّ تناول العنب بكميات عالية (علاجية) يؤخر تخثّر الدّم، ويمكن أن يزيد من احتماليّة النّزيف أثناء العمليّات الجراحيّة وبعدها، ولذلك يجب التّوقف عن تناوله بكميّات علاجيّة قبل مواعيد العمليّات الجراحيّة بأسبوعين على الأقل.
• يجب استشارة الطّبيب قبل تناول الزّبيب بكميّات علاجيّة، خاصة في حال تناول الأدوية، حيث إنّهما يمكن أن يتفاعلا مع بعض أنواع الأدوية تفاعلاً متوسّطاً.
صاحي
َ
سراب الوقت
» فوائد المشاط للشعر: سر جمال شعرك الطبيعي
سراب الوقت
» فوائد البكتيريا النافعة: لتعزيز صحة الجسم
سراب الوقت
» فايدة حلمة الرجال: ما تحتاج معرفته
سراب الوقت
» ما هي المؤشرات العالمية؟ تعرف عليها الآن
سراب الوقت
» قصيدة سهلة
سراب الوقت
» أفضل أفلام 2025: قائمة الأعمال المعلنة
سراب الوقت
» العاب مجانية استمتع بأفضل الالعاب المجانية
سراب الوقت
» فوائد المشي واسراره
سراب الوقت
» خواطر حب كلمات تنبض بالمشاعر
سراب الوقت
» ازياء نسائية 2024
سراب الوقت
» كيف أعرف نوع شعري جاف أو دهني
سراب الوقت
» تسريحات حديثة للشعر القصير
سراب الوقت
» قصات شعر للوجة البيضاوي للرجال
سراب الوقت
» قصات شعر حديثة 2025
سراب الوقت
» كيف افتح موضوع مع شخص احبه
سراب الوقت
» حذف حساب سناب نهائيا لارجوع
سراب الوقت
» وصفات بف باستري الحصرية
سراب الوقت
» عبارات حلوة شكر على هدية
سراب الوقت
» اضرار اليانسون
سراب الوقت
» أنواع الألعاب الإلكترونية
سراب الوقت
» فوائد أوميغا 3 للنساء حصري
سراب الوقت
» فوائد الرمان للمرأة
سراب الوقت
» فوائد الكراث السرية
سراب الوقت
» فوائد الحلبة للرجال
سراب الوقت
» كلام من ذهب
سراب الوقت
» رسائل حب صباحية للمتزوجين
سراب الوقت
» صبغات شعر 2024
سراب الوقت
» مدح في خالي خوال العز
سراب الوقت
» اسماء قطط حلوة لمحبين القطط
سراب الوقت
» تعرف على فوائد الشاي الاخضر
سراب الوقت
» التجارة الالكترونية في السعودية
سراب الوقت
» اسهل طريقة لعمل البان كيك الامريكي
سراب الوقت
» طريقة الكيكة الاسفنجية
سراب الوقت
» جميع فوائد التمر
سراب الوقت
» فساتين روعه
الخوي
» رسائل عيد الاضحى مميزة
الخوي
» ربعك لمنك شفتهم صارو احزاب
جبرني الوقت
» اكل التمر وترا
سراب الوقت
» افضل فوائد الخيار للوجه
سراب الوقت
» افضل شامبو جديد للشعر
سراب الوقت
» افضل فوائد الزعفران كاملة
سراب الوقت
» شعر الامام الشافعي عن الدنيا والناس
صاحي
» اسماء بنات كوووول عصرية
سراب الوقت
» اسماء اولاد غريبة عصرية كووول جديدة
سراب الوقت
» افضل فوائد حبة الرشاد
سراب الوقت
» معلومات عن الخسوف وطريقة الصلاة
جبرني الوقت
» اسرار لعبة لودو
صاحي
» معلومات دقيقة عن السياحة في جزر القمر
صاحي
» حكم وامثال بالعربية
سراب الوقت
» اهم فوائد قشر البطيخ كاملة
سراب الوقت
» شعر غزل فاضح
سراب الوقت
» افضل فوائد بذور الشيا كاملة
سراب الوقت
» يَافَاتِنَ العَيْنَيْنِ جِئْتُكَ مُرْهَقَاً
سراب الوقت
» قصيدة نبطية مليئة بالحكم
سراب الوقت
» اسماء الله الحسنى بالصور سبحان الله العظيم
سراب الوقت
» افضل علاج تساقط الشعر
سراب الوقت
» الفرق بين الرعد والبرق سبحان الذي يسبح البرق والرعد
صاحي
» شعر غزل فاحش ملعون جدا
سراب الوقت
» افضل فوائد اليانسون للمرأة
سراب الوقت